][][§¤°^°¤§][منتديات خيول الشوق][§¤°^°¤§][][
][][§¤°^°¤§][منتديات خيول الشوق][§¤°^°¤§][][
][][§¤°^°¤§][منتديات خيول الشوق][§¤°^°¤§][][
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


¸.•'¸.•' ¸.•'¸.•' =====>>كل ما هو جديد تجدونه هنا في منتديات خيول الشوق <======¸.•'¸.•' ¸.•'¸.•'
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
مواضيع مماثلة
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» اكــســســواراتـــ لكِ يا أنـيـقــة
 العُجب , خطره وعلاجه (للشيخ عبد الله العسكر)  I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 26, 2011 4:28 am من طرف المحبوب

» نعم انا اغار ْ..,
 العُجب , خطره وعلاجه (للشيخ عبد الله العسكر)  I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 26, 2011 4:25 am من طرف المحبوب

» تسألينني من اكون ؟
 العُجب , خطره وعلاجه (للشيخ عبد الله العسكر)  I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 26, 2011 4:22 am من طرف المحبوب

» طريقة عمل صورة للشاشة ( screenshot)
 العُجب , خطره وعلاجه (للشيخ عبد الله العسكر)  I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 25, 2011 4:53 am من طرف ليبيا الحرة

» تشكيلة اساور
 العُجب , خطره وعلاجه (للشيخ عبد الله العسكر)  I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 25, 2011 4:46 am من طرف ليبيا الحرة

»  في رمضان ( كن ) ولا ( تكن )
 العُجب , خطره وعلاجه (للشيخ عبد الله العسكر)  I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 22, 2011 1:54 am من طرف خيول الشوق

» احل منتدى في العالم
 العُجب , خطره وعلاجه (للشيخ عبد الله العسكر)  I_icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 13, 2011 12:55 am من طرف خيول الشوق

»  شيــــــلــا تـــــــ فهـــدـــ مطــــرـــــ{{2}}
 العُجب , خطره وعلاجه (للشيخ عبد الله العسكر)  I_icon_minitimeالأحد أغسطس 28, 2011 12:56 pm من طرف عبدالله الحربي

» برودكاستاتــ حــــــــــــــــــــــب
 العُجب , خطره وعلاجه (للشيخ عبد الله العسكر)  I_icon_minitimeالأحد أغسطس 28, 2011 12:51 pm من طرف عبدالله الحربي

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

  العُجب , خطره وعلاجه (للشيخ عبد الله العسكر)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
خيول الشوق
المدير عام
المدير عام



عدد المساهمات : 216
نقاط : 5469
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 29/06/2011

 العُجب , خطره وعلاجه (للشيخ عبد الله العسكر)  Empty
مُساهمةموضوع: العُجب , خطره وعلاجه (للشيخ عبد الله العسكر)     العُجب , خطره وعلاجه (للشيخ عبد الله العسكر)  I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 05, 2011 6:30 am

العُجب , خطره وعلاجه (للشيخ عبد الله العسكر)


العُجب هو : الإحساس بالتميّز ، والافتخار بالنفس ، والفرح بأحوالها ، وبما يصدر عنها من أقوال وأفعال ، محمودة أو مذمومة .


وعرفه ابن المبارك بعبارة موجزة فقال : (أن ترى أن عندك شيئاً ليس عند غيرك )


إن المرء قد يعمل طاعة ، فيستعظمها في نفسه ، ويرى أنه قدّم شيئا كبيرا يستحق أن يشكر ويثنى به عليه ، وربما يتطور الأمر فيزداد به الزهو والغرور حتى يدلّ على الله بعمله . فكأنه هو صاحب الفضل ، وربما أنه ازدرى عباد الله وخاصة من يبدو منهم التقصير فيرى نفسه خيرا منهم . وهذا أس البلاء ومكمن الداء .


خطره على العمل


ولهذا حذر الشرع من مغبته على الفرد والأمة:


فهاهم المسلمون يوم غزوة حنين لما رأوا كثرتهم قال بعضهم لما رأى كثرة عدد المسلمين لن نهزم اليوم من قلة ) فماذا كانت النتيجة ؟ دارت عليه الدائرة وهزموا ، وفروا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا نفر قليل ممن تربوا على عينه ، وهم السابقون الأولون من المهاجرين والأنصار ، أهلُ الشجرة أهلُ السمرة ، حتى نصرهم الله بعد هزيمة محققة قال الله تعالى عنهم : (ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا وضاقت عليكم الأرض بما رحبت ثم وليتم مدبرين )



أما أثر العجب على الفرد فإنه من الخطورة بمكان فقد روى البيهقي وحسنه الألباني عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال :" ثلاث منجيات وثلاث مهلكات ، فأما المنجيات :فخشية الله في السر والعلانية ، والقصد في الفقر والغنى ، والعدل في الغضب والرضا ، وأما المهلكات : فشح مطاع ، وهوى متبع ، وإعجاب المرء بنفسه ، وهي أشدهن "


وجاء في البخاري عن أبي هُرَيْرَةَ يَقُولُ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " بَيْنَمَا رَجُلٌ يَمْشِي فِي حُلَّةٍ تُعْجِبُهُ نَفْسُهُ مُرَجِّلٌ جُمَّتَهُ إِذْ خَسَفَ اللَّهُ بِهِ فَهُوَ يَتَجَلْجَلُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ


إن الواجب معاشر الإخوة والأخوات ألا يغتر الإنسان منا بعمله مهما عظم ، وألا يحتقر ويزدري غيره بحجة أنه صالح وذاك مذنب مقصر ، فلربما غفر الله لذلك المذنب بانكساره بين يدي ربه وخوفه من ذنبه ، وعُذب هذا المفتخر المغتر بعبادته وصلاحه ، قال ابن القيم في ( مدارج السالكين ) : (ويحتمل أن يكون تعييرك لأخيك بذنبه أعظمَ إثما من ذنبه وأشد من معصيته ؛ لما فيه من صولة الطاعة وتزكيةِ النفس وشكرِها والمناداة عليها بالبراءة من الذنب وأن أخاك باء به ، ولعل كسرته بذنبه وما أحدث له من الذلة والخضوع والإزراء على نفسه والتخلص من مرض الدعوى والكبر والعجب الذي هو فيك وأنت لا تدري ووقوفَه بين يدي الله ناكس الرأس خاشع الطرف منكسر القلب أنفعُ له وخيرٌ من صولة طاعتك وتكثرِك بها والإعتدادِ بها والمنةِ على الله وخلقه بها ، فما أقرب هذا العاصي من رحمة الله وما أقرب هذا المدل من مقت الله ، فذنب تَذِل به لديه أحب إليه من طاعة تُدل بها عليه وإنك أن تبيت نائما وتصبح نادما خيرٌ من أن تبيت قائما وتصبح معجبا فإن المعجب لا يصعد له عمل ، وإنك أن تضحك وأنت معترف خير من أن تبكي وأنت مدل ، وأنين المذنبين أحب إلى الله من زجل المسبحين المدلين ، ولعل الله أسقاه بهذا الذنب دواء استخرج به داء قاتلا هو فيك ولا تشعر ، فلله في أهل طاعته ومعصيته أسرار لا يعلمها إلا هو )



ولنتذكر كيف كان حال السلف ، وكيف كانوا يزدرون أنفسهم ويحقرون من أعمالهم ولم يكونوا يغترون بأعمالهم مع عظمها وجلالتها .


دخل ابن عباس على عائشة كما عند البخاري وأحمد يَسْتَأْذِنُ عَلَى عَائِشَةَ في مرض موتها وَعِنْدَ رَأْسِهَا ابْنُ أَخِيهَا عَبْدُ اللَّهِ بِنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ فَقَالَ هَذَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبَّاسٍ يَسْتَأْذِنُ فَقَالَتْ : دَعْنِي مِنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، فَقَالَ: يَا أُمَّتَاهُ إِنَّ ابْنَ عَبَّاسٍ مِنْ صَالِحِي بَنِيكِ لِيُسَلِّمْ عَلَيْكِ وَيُوَدِّعْكِ ، فَقَالَتِ : ائْذَنْ لَهُ إِنْ شِئْتَ ، فلما دخل ابن عباس قال : أَبْشِرِي مَا بَيْنَكِ وَبَيْنَ أَنْ تَلْقَيْ مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالْأَحِبَّةَ إِلَّا أَنْ تَخْرُجَ الرُّوحُ مِنَ الْجَسَدِ كُنْتِ أَحَبَّ نِسَاءِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَلَمْ يَكُنْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُحِبُّ إِلَّا طَيِّبًا، وَسَقَطَتْ قِلَادَتُكِ لَيْلَةَ الْأَبْوَاءِ فَأَصْبَحَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَتَّى يُصْبِحَ فِي الْمَنْزِلِ وَأَصْبَحَ النَّاسُ لَيْسَ مَعَهُمْ مَاءٌ فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ ( فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا ) فَكَانَ ذَلِكَ فِي سَبَبِكِ وَمَا أَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لِهَذِهِ الْأُمَّةِ مِنَ الرُّخْصَةِ، وَأَنْزَلَ اللَّهُ بَرَاءَتَكِ مِنْ فَوْقِ سَبْعِ سَمَوَاتٍ جَاءَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ فَأَصْبَحَ لَيْسَ لِلَّهِ مَسْجِدٌ مِنْ مَسَاجِدِ اللَّهِ يُذْكَرُ اللَّهُ فِيهِ إِلَّا يُتْلَى فِيهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَآنَاءَ النَّهَارِ ، ( فماذا قالت رضي الله عنها وهي تسمع هذا السجل الحافل بالأمجاد العظام والتاريخ المشرق ) َقَالَتْ : دَعْنِي مِنْكَ يَا ابْنَ عَبَّاسٍ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوَدِدْتُ أَنِّي كُنْتُ نَسْيًا مَنْسِيًّا


دخل المزني على الشافعي في مرض موته فقال : كيف أصبحت يا أبا عبدالله ؟ قال : أصبحت من الدنيا راحلا ، وللإخوان مفارقا ، ولسوء عملي ملاقيا ، وعلى الله واردا ، ولا أدري : أروحي تصير إلى الجنة فأهنّئها أو إلى النار فأعزّيها !! ثم أنشد :


إليك إلـه الخلـق أرفــع رغبتي *** وإن كنتُ يا ذا المن والجود مجرما


ولما قسـا قلبي وضـاقت مذاهبي *** جعلت الرجـا مني لعفوك سلمــا


تعاظمنـي ذنبـي فلمـا قرنتــه *** بعفوك ربي كان عـفوك أعظمــا


فإن تعف عني تعف عـن متمرد *** ظلوم غشــوم لا يـزايـل مأثمـا


فجرمي عظيم من قديم وحــادث *** وعفوك يأتي العبد أعلى وأجسمــا


فما زلتَ ذا عفو عن الذنب لم تزل *** تـجـود وتعـفو منة وتكرمـــا


فلولاك لـم يصمـد لإبلـيس عابد *** فكيف وقد أغوى صفيك آدمـــا


فلله در العـــارف الـنـدب إنه *** تفيض لفرط الوجد أجفانه دمـــا


يقيـم إذا مـا الليل مد ظلامــه *** على نفسه من شدة الخوف مأتمـا


فصيحا إذا ما كـان في ذكـر ربه *** وفيما سواه في الورى كان أعجمـا


ويذكر أيامـا مضـت من شبابـه *** وما كان فيها بالجهـالة أجرمـــا


فصار قرين الهم طول نهـــاره *** أخا السهد والنجوى إذا الليل أظلمـا


يقول: حبيبي أنـت سؤلي وبغيتي *** كفى بك للراجـيـن سؤلا ومغنمـا


ألـست الذي غذيتني وهــديتني *** ولا زلت منـانـا عليّ ومنعـمــا


عسى من لـه الإحسان يغفر زلتي *** ويستر أوزاري ومـا قـد تقدمــا


ودخل الإمام أحمد السوق مرة ومعه متاعه يحمله فلما رآه الناس هبوا إليه كل يريد أن يحمل متاعه عنه ، فلما رأى ذلك بكى واحمرّ وجهه وقال : " نحن قوم مساكين لولا ستر الله لافتضحنا !!"



علاج العجب :


1- تذكر دائما أن المنعم عليك بالعمل هو الله وحده : ( ولولا فضل الله ورحمته ما زكى منكم من أحد)


وقال سبحانه في معرض بيان امتنانه وفضله على المؤمنين :" ولكنه حبب إليكم الإيمان وزينه في قلوبكم وكره إليكم الكفر والفسوق والعصيان أولئك هم الراشدون "


2-اعلم أنك مهما بلغت من العبادة فلن تصل إلى مرتبة رسول الله صلى اله عليه وسلم الذي كان هو هو في العبادة والزهد والخوف من الله ومع ذلك فكان يقول كما في البخاري عَنْ عَائِشَةَ : "سَدِّدُوا وَقَارِبُوا وَأَبْشِرُوا فَإِنَّهُ لَا يُدْخِلُ أَحَدًا الْجَنَّةَ عَمَلُهُ قَالُوا وَلَا أَنْتَ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ وَلَا أَنَا إِلَّا أَنْ يَتَغَمَّدَنِي اللَّهُ بِمَغْفِرَةٍ وَرَحْمَةٍ "


3- إن العبرة بالخاتمة لا بكثرة العمل


يقول عبدالله بن مسعود رضي الله عنه : حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو الصادق المصدوق :" إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع أو باع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها وإن أحدكم ليعمل بعمل أهل النار حتى لم يبق بينه وبينها إلا ذراع أو باع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها " رواه الشيخان .


4- ثم هل عندنا ضمان من الله بقبول أعمالنا ؟ قد يكدح المرء ويتعب ويظن أنه من الفائزين بالجنة فإذا بالعمل يرد عليه ولا يقبل منه !!


جاء في الترمذي أَنَّ عَائِشَةَ زَوْجَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَتْ سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ هَذِهِ الْآيَةِ ( وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ ) قَالَتْ عَائِشَةُ أَهُمِ الَّذِينَ يَشْرَبُونَ الْخَمْرَ وَيَسْرِقُونَ ؟ قَالَ لَا يَا بِنْتَ الصِّدِّيقِ وَلَكِنَّهُمِ الَّذِينَ يَصُومُونَ وَيُصَلُّونَ وَيَتَصَدَّقُونَ وَهُمْ يَخَافُونَ أَنْ لَا يُقْبَلَ مِنْهُمْ أُولَئِكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ"



وحكى أبو نعيم في الحلية عن محمد بنِ مالك بنِ ضيغم قال لي الشيخ أبو أيوب يوما : يا أبا أيوب احذر نفسك على نفسك فإنى رأيت هموم المؤمنين فى الدنيا لاتنقضى ، وايم الله لئن لم تأت الآخرةُ المؤمنَ بالسرور لقد اجتمع عليه الأمران هم الدنيا وشقاء الآخرة ) قال قلت بأبى أنت وكيف لا تأتيه الآخرة بالسرور وهو ينصب لله فى دار الدنيا ويدأب ؟ قال : يا أبا أيوب فكيف بالقبول ؟ وكيف بالسلامة ؟ كم من رجل يرى أنه قد أصلح شأنه قد أصلح قربانه قد أصلح همته قد أصلح عمله يجمع ذلك يوم القيامه ثم يضرب به وجهه ) نسأل الله لطفه وعافيته .




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://kyol.yoo7.com
 
العُجب , خطره وعلاجه (للشيخ عبد الله العسكر)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  لك الله يا أرض الكنانة ( للشيخ عبد الله العسكر)
»  كيف تقي نفسك فتن الشهوات للشيخ عبد الله العسكر
»  سقط طاغية تونس للشيخ( عبد الله بن محمد العسكر)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
][][§¤°^°¤§][منتديات خيول الشوق][§¤°^°¤§][][  :: ][.. الزآوية الـعـامه ..][ :: || روح الشريعه .. ~-
انتقل الى: